Tahlilnya Ahlul Bait AS

اَللَّهُمَ صَلِّ عَلىَ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ
وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ وَ اَهْلِكْ اَعْدَائَهُ وَ انْصُرْ مَنْ نَصَرَهُ وَ اخْذُلْ مَنْ خَذَلَهُ
وَ ارْحَمْ إِمَامَنَا اْلخَمَيْنِى وَ احْفَظْ قَائِدَنَا اْلخَامِنِئِى

نُهْدِى ثَوَابَهَا "سورة الفاتحة و يـس" اِلىَ حَضْرَةِ نَبِيِّنَا وَ شَفِيْعِنَا وَ قُرَّةِ اَعْيُنِنَا مُحَمَّدٍ صَلىَّ اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ
ثُمَّ اِلىَ حَضْرَةِ سَيِّدَتِنَا اْلبَتُوْلِ فَاطِمَةَ بِنْتِ الرَّسُوْلِ عَلَيْهَا السَّلاَمُ
ثُمَّ اِلىَ حَضْرَةِ سَيِّدِنَا اْلإمَامِ اَمِيْرِ اْلمُؤْمِنِيْنَ عَلِيِّ ابْنِ اَبِى طَالِبٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ
ثُمَّ اِلىَ حَضْرَةِ سَيِّدِنَا اْلإمَامِ اْلحَسَنِ اْلمُجْتَبَى عَلَيْهِ السَّلاَمُ
ثُمَّ اِلىَ حَضْرَةِ سَيِّدِنَا اْلإمَامِ اْلحُسَيْنِ الشَّهِيْدِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ
ثُمَّ اِلىَ حَضْرَةِ سَيِّدِنَا اْلإمَامِ عَلِيٍّ زَيْنِ اْلعَابِدِيْنَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ
ثُمَّ اِلىَ حَضْرَةِ سَيِّدِنَا اْلإمَامِ مُحَمَّدٍ اْلبَاقِرِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ
ثُمَّ اِلىَ حَضْرَةِ سَيِّدِنَا اْلإمَامِ جَعْفَرٍ الصَّادِقِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ
ثُمَّ اِلىَ حَضْرَةِ سَيِّدِنَا اْلإمَامِ مُوْسَى اْلكَاظِمِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ

ثُمَّ اِلىَ حَضْرَةِ سَيِّدِنَا اْلإمَامِ عَلِيٍّ الرِّضَا عَلَيْهِ السَّلاَمُ
ثُمَّ اِلىَ حَضْرَةِ سَيِّدِنَا اْلإمَامِ مُحَمَّدٍ اْلجَوَادِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ
ثُمَّ اِلىَ حَضْرَةِ سَيِّدِنَا اْلإمَامِ عَلِيٍّ اْلهَادِى عَلَيْهِ السَّلاَمُ
ثُمَّ اِلىَ حَضْرَةِ سَيِّدِنَا اْلإمَامِ اْلحَسَنِ اْلعَسْكَرِى عَلَيْهِ السَّلاَمُ
ثُمَّ الصَّلاَةُ وَ السَّلاَمُ التَّامُ عَلىَ سَيِّدِنَا اْلإمَامِ اْلحُجَّةِ ابْنِ اْلحَسَنِ مُحَمَّدٍ اْلمَهْدِى عَلَيْهِ السَّلاَمُ، اَرْوَاحُنَا وَ اَرْوَاحُ اْلعَالَمِيْنَ فِدَاهُ، عَجَّلَ اللهُ تَعَالىَ فَرَجَهُ وَ سَهَّلَ اللهُ مَخْرَجَهُ وَ تَجْعَلَنَا مِنْ اَنْصَارِهِ وَ اَعْوَانِهِ وَ شِيْعَتِهِ.
ثُمَّ اِلىَ سَائِرِ اَنْبِيَاءِ اللهِ وَ اَوْلِيَائِهِ وَ اْلمُرْسَلِيْنَ وَ الشُّهَدَاءِ وَ الصَّالِحِيْنَ، ثُمَّ اِلىَ سَائِرِ مِلاَئِكَةِ اللهِ اْلمُقَرَّبِيْنَ، ثُمَّ اِلىَ سَادَاتِنَا اْلمَيَامِيْنَ وَ اُصُوْلِهِمْ وَ فُرُوْعِهِمْ اَيْنَ مَا كَانُوْا مِنْ مَشَارِقِ اْلأَرْضِ اِلىَ مَغَارِبِهَا، ثُمَّ اِلىَ مَشَايِخِنَا وَ مُعَلِّمِيْناَ وَ مَرَاجِعِنَا وَ آيَاتِنَا وَ حُجَجِنَا وَ وَالِدِيْناَ وَ وَالِدِيْكُمْ وَ اَمْوَاتِنَا وَ اَمْوَاتِكُمْ وَ اَمْوَاتِ اْلمُؤْمِنِيْنَ وَ اْلمُؤْمِنَاتِ وَ اْلمُسْلِمِيْنَ وَ اْلمُسْلِمَاتِ، خُصُوْصاً لِمَنِ اجْتَمَعَنَا هَاهُنَا بِسَبَبِهِ عَبْدِكَ اْلفَقِيْرِ اِلىَ رَحْمَةِ رَبِّهِ اْلقَدِيْر (فلان ابن فلان / فلانة بنت فلان) أَنَّ اللهَ تَعَالىَ يَغْفِرُ لَهُمْ وَ يَرْحَمُهُمْ وَ يُعْلِى دَرَجَاتِهِمْ فِى اْلجَنَّةِ وَ يَنْفَعُنَا بَرَكَاتِهِمْ وَ اَسْرَارِهِمْ وَ عُلُوْمِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَ الدُّنْيَا وَ اْلآخِرَةِ.



إِلهَىِ بِحَقِّ مَنْ نَاجَاكَ وَ بِحَقِّ مَنْ دَعَاكَ فِى اْلبَرِّ وَ اْلبَحْرِ، صَلِّ عَلىَ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ، تَفَضَّلْ عَلىَ فُقَرَاءِ اْلمُؤْمِنِيْنَ وَ اْلمُؤْمِنَاتِ بِالْغِنَاءِ وَ الثَّرْوَةِ وَ عَلىَ مَرْضَى اْلمُؤْمِنِيْنَ وَ اْلمُؤْمِنَاتِ بِالشِّفَاءِ وَ الصِّحَّةِ وَ عَلىَ اَحْيَاءِ اْلمُؤْمِنِيْنَ وَ اْلمُؤْمِنَاتِ بِاللُّّطْفِ وَ اْلكَرَمِ وَ عَلىَ اَمْوَاتِ اْلمُؤْمِنِيْنَ وَ اْلمُؤْمِنَاتِ بِاْلمَغْفِرَةِ وَ الرَّحْمَةِ، خُصُوْصاً اِلىَ عَبْدِكَ اْلفَقِيْرِ (فلان ابن فلان / فلانة بنت فلان) وَ عَلىَ غُرَبَاءِ اْلمُؤْمِنِيْنَ وَ اْلمُؤْمِنَاتِ بِالرَّدِّ اِلىَ اَوْطَانِهِمْ سَالِمِيْنَ غَانِمِيْنَ، بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ الطَّيِّبِيْنَ الطَّاهِرِيْنَ، شَيْئٌ لِلَّهِ لَهُمُ اْلفَاتِحَة وَ قَبْلَهَا الصَّلَوَاتِ...
سورة الفاتحة
سورة يـس


اَللَّهُمَّ إِناَّ نَسْتَحْفِظُكَ وَ نَسْتَوْدِعُكَ اَدْيَانَنَا وَ اَنْفُسَنَا وَ اَهْلَنَا وَ اَوْلاَدَنَا وَ اَمْوَالَنَا وَ كُلَّ شَيْئٍ اَعْطَيْتَنَا. اَللَّهُمَّ اجْعَلْنَا فِى كَفَنِكَ وَ اَمَانِكَ وَ جِوَارِكَ وَ عِيَاذِكَ مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ مَرِيْدٍ وَ جَبَّارٍ عَنِيْدٍ وَ ذِيْ عَيْنٍ وَ ذِيْ بَغْيٍ وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ ذِيْ شَرٍّ، إِنَّكَ عَلىَ كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٍ. اَللَّهُمَّ جَمِّلْناَ بِاْلعَافِيَةِ وَ السَّلاَمَةِ وَ حقِّقْناَ بِالتَّقْوَى وَ اْلإِسْتِقَامَةِ وَ اَعِذْنَا مِنْ مُوْجِبَاتِ النَّدَامَةِ، إِنَّكَ سَمِيْعُ الدَّعَاءِ. اَللَّهُمَّ اغْفِرْ لَنَا وَ لِوَالِدِيْنَا وَ لِأَوْلاَدِنَا وَ مَشَايِخِنَا وَ لِإِخْوَانِنَا فِى الدِّيْنِ وَ لِأَصْحَابِنَا وَ

اَحْبَابِنَا وَ لِمَنْ اَحَبَّنَا فِيْكَ وَ لِمَنْ اَحْسَنَ إِلَيْنَا وَ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَ اْلمُؤْمِنَاتِ يَا رَبَّ اْلعَالَمِيْنَ، وَ ارْزُقْنَا كَمَالَ اْلمُتَابَعَةِ لَهُ ظَاهِرًا وَ بَاطِنًا فِى عَافِيَةٍ وَ سَلاَمَةٍ بِرَحْمَتِكَ يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ، وَ صَلِّ اللَّهُمَّ عَلىَ عَبْدِكَ وَ رَسُوْلِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ عَلىَ آلِهِ وَ سَلَّمَ.
أَفْضَلُ الذِّكْرِ فَاعْلَمْ اَنَّهُ:
لاَ اِلهَ اِلاَّ الله ٢١×
لاَ اِلهَ اِلاَّ الله لاَ اِلهَ اِلاَّ الله
لاَ اِلهَ اِلاَّ الله لاَ اِلهَ اِلاَّ الله
لاَ اِلهَ اِلاَّ الله مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلىَ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ، اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلِّمْ ٣×
سُبْحَانَ اللهِ وَ بِحَمْدِهِ ٢١×
يِا اَللهُ يَا اَللهُ ٢١×
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلىَ حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ سَلِّمْ
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلىَ حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ سَلِّمْ
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلىَ حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ بَارِكْ وَ سَلِّمْ


نُهْدِى ثَوَابَهَا "الفَاتِحَة وَ آيَة الكُرْسِى وَ سَبْع سُوْرَة اْلقَدْر وَ ثَلاَث سُوْرَة اْلإخْلاَص وَ اْلمُعَوِّذَتَانِ" اِلىَ عَبْدِكَ اْلفَقِيْرِ (فلان ابن فلان / فلانة بنت فلان) وَ وَالِدِيْناَ وَ وَالِدِيْكُمْ وَ اَمْوَاتِنَا وَ اَمْوَاتِكُمْ، اَجَرَكُمُ اللهُ الفَاتِحَةَ وَ قَبْلَهَا الصَّلَوَاتِ...
سورة الفاتحة
آية الكرسى
سورة القدر ٧×
سورة الإخلاص ٣×
المُعَوِّذَتَانِ (سورة الفلق و سورة الناس)


اَلحْمَدُ لِلَّهِ رَبِّ اْلعَالَمِيْنَ، اَللَّهُمَّ صَلِّ وَ سَلِّمْ عَلىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى اِلأَوَّلِيْنَ وَ اْلآخِرِيْنَ، وَ صَلِّ وَ سَلِّمْ عَلىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى النَّبِيِّيْنَ وَ اْلمُرْسَلِيْنَ، وَ صَلِّ وَ سَلِّمْ عَلىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى كُلِّ وَقْتٍ وَ حِيْنٍ، وَ صَلِّ وَ سَلِّمْ عَلىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى اْلمَلاَءِ اْلأَعْلىَ اِلىَ يَوْمِ الدِّيْنِ. اَللَّهُمَّ اجْعَلْ وَ اَوْصِلْ وَ تَقَبَّلْ ثَوَابَ مَا قَرَأْنَاهُ مِنَ اْلقُرْآنِ اْلعَظِيْمِ وَ مَا هَلَّلْنَاهُ مِنْ قَوْلِ لاَ اِلهَ اِلاَّ الله وَ مَا سَبَّحْنَاهُ مِنْ

سُبْحَانَ اللهِ وَ بِحَمْدِهِ وَ مَا قُلْنَاهُ مِنْ يَا اَللهُ يَا اَللهُ وَ مَا صَلَّيْنَا وَ مَا سَلَّمْنَا عَلىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمً فِى هَذَا اْلمَجْلِسِ اْلمُبَارَكِ هَدِيَّةً وَاصِلَةً وَ رَحْمَةً نازِلَةً وَ بَرَكَةً شَامِلَةً نُقِدَّمُ ذَلِكَ وَ نُهْدِيْهِ اِلىَ حَضْرَةِ سَيِّدِنَا وَ حَبِيْبِنَا وَ شَفِيْعِنَا وَ قُرَّةِ اَعْيُنِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ، ثُمَّ اِلىَ اَرْوَاحِ آبَائِهِ وَ إِخْوَانِهِ مِنَ اْلأَنْبِيَاءِ وَ اْلمُرْسَلِيْنَ، ثُمَّ اِلىَ اَرْوَاحِ اْلأَئِمَّةِ اْلمَعْصُوْمِيْنَ مِنْ اَهْلِ بَيْتِهِ الطَّيِّبِيْنَ الطَّاهِرِيْنَ، ثُمَّ اِلىَ اَرْوَاحِ مَنْ اجْتَمَعَنَا هَا هُنَا بِسَبَبِهِ عَبْدِكَ اْلفَقِيْرِ اِلىَ رَحْمَةِ رَبِّهِ اْلقَدِيْرِ (فلان ابن فلان / فلانة بنت فلان) وَ وَالِدِيْناَ وَ وَالِدِيْكُمْ وَ اَمْوَاتِنَا وَ اَمْوَاتِكُمْ وَ اَمْوَاتِ اْلمُؤْمِنِيْنَ وَ اْلمُؤْمِنَاتِ وَ اْلمُسْلِمِيْنَ وَ اْلمُسْلِمَاتِ. اَللَّهُمَّ اجْعَلْهُ فِدَاءً لَهُمْ مِنَ النَّارِ وَ سِتْراً لَهُمْ مِنَ النَّارِ وَ حِجَاباً لَهُمْ مِنَ النَّارِ وَ فَكَاكاً لَهُمْ مِنَ النَّارِ. اَللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُمْ وَ ارْحَمْهُمْ وَ اَكْرِمْ نُزُوْلَهُمْ وَ وَسِّعْ مَدْخَلَهُمْ وَ نَقِّهِمْ مِنَ اْلخَطَايَا كَمَا يُنَقَّ الثَّوْبُ اْلأَبْيَضُ مِنَ الدَّنَسِ وَ اَبْدِلْهُمْ دَاراً خَيْراً مِنْ دَارِهِمْ وَ زَوْجاً خَيْراً مِنْ زَوْجِهِمْ وَ اَدْخِلْهُمُ اْلجَنَّةَ وَ اَعِذْهُمْ مِنْ عَذَابِ اْلقَبْرِ بِرَحْمَتِكَ يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ وَ صَلَّى اللهُ عَلىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وِ سَلَّمَ، سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ اْلعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ وَ سَلاَمٌ عَلىَ اْلمُرْسَلِيْنَ وَ اْلحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ اْلعَالَمِيْنَ.
بِحَقِّ فَاطِمَةَ وَ اَبِيْهَا وَ بَعْلِهَا وَ بَنِيْهَا وَ سِرِّ اْلمُسْتَوْدَعِ فِيْهَا، اَلْفَاتِحَةُ وَ قَبْلَهَا الصَّلَوَاتِ...

الحمد لله ربّ العالمين

0 komentar:

Posting Komentar

 
Powered by Blogger